قالو عنا

قالوا عن الجائزة

ما إن انطلقت فعاليات الجائزة حتى انبرى لها إشادة وإطراءا ثلة من أدباء وكتاب المملكة المرموقين في مقالات في صحف سعودية سنأتي على مقتطفات من بعض ما قالوا وكان منهم :


المفكر الاقتصادي (الأستاذ الدكتور خالد بن عبد الرحمن السيف) قال في مقالة في صحيفة الرياض بتاريخ 23/5/ 2014م ص(26):
تحت عنوان (جائزة احمد بن حمد اليحيى والبعد الاقتصادي) حيث قال:

أن الجائزة تلقي الضوء على هذا الواقع من مختلف أبعاده لتحفيز وتشجيع الأيدي الوطنية على مزاولة الأعمال المهنية ميدانيا وهذا يحقق أهدافا وطنية عديدة ذكر منها : 1- صيانة الاقتصاد الوطني 2- الحد من ممارسة الغش وعدم الجودة 3- نشر روح المنافسة بين الأيدي الوطنية في دخول العمل الميداني 4- توطين الخبرة والمعرفة المهنية في أرض الوطن 5- تحفيز الآخرين للانخراط في هذا المجال 6- الإسهام في الحد من البطالة . وانتهى إلى توجيه الشكر لمؤسس الجائزة على تبنيها التي نبعت عن خلفية علمية بموجب تخصصه في شئون العمل والعمال ومن خلفية عملية . وقال: إن هذه الجائزة سوف تكلفه الكثير من البذل المعنوي والمادي ولكنه قبل هذا التحدي إسهاما منه لخدمة شريحة وطنية عزيزة على قلبه سكنت همومها في وجدانه من أكثر ما يزيد عن سبعة وأربعين عاما خلال عمله وممارسته كما يبدو مما ورد في لائحة الجائزة ، فتحية وتقديرا له وللمواطنين الذين يضحون في سبيل الوطن والمواطن بالكثير ردا للجميل وحبا وتقديرا للمواطن .
 
 
لقراءة المقالة في موقع الصحيفة إضغط هنا


الأديب والكاتب المعروف ( الأستاذ حمد القاضي ) كتب في جريدة الجزيرة يوم 22/5/2014م في ص(32)تحت عنوان (التحفيز على العمل المهني وبادرة هذه الجائزة ) حيث قال :

كم سررت بتبني رجل فاضل لجائزة فريدة من نوعها ،تهدف إلى تشجيع وحفز الناجحين المتميزين في عملهم الميداني من شباب الوطن في مجالات العمل المهني والفني ، ثم قال : لعل هذه الجائزة أول جائزة تتوجه إلى هذه الشريحة من شباب المجتمع الذين يستحقون كل دعم ومؤازرة ، وتحية لمؤسس هذه الجائزة .
 
 
لقراءة المقالة في موقع الكاتب إضغط هنا
 
لقراءة المقالة في موقع الجزيرة إضغط هنا
 
عن المقالة في موقع الجزيرة إضغط هنا
 
عن المقالة في موقع سبق إضغط هنا


الكاتب الفذ الأستاذ (فهد بن أحمد الصالح )كتب في جريدة الرياض في يوم 25/5/2014م ص: (36) تحت عنوان ( السفير اليحيى ومهنية التكريم ) حيث مما قال :

هذه الجائزة الإبداعية لم تأت من فراغ بل من واقع خبرة لصاحبها ، فهو خير من يقدر المنفعة في توطين تلك المهن والتشجيع عليها ، وتؤكد هذه الجائزة أن لا عيب في الحرفة ولا ملامة مزاولتها ولا دونية لممتهنها في مجتمع قد نخر عظمه الأجنبي وخرق جيبه ،, وكذلك فان خير الوطن والمواطن يجب أن يكون لابن البلد ويشجع بذلك . وفي الختام قال : سيبقى التميز صفة للمتميزين وهذه الجائزة تحمل صفة التميز .
 
 
لقراءة المقالة في موقع الكاتب إضغط هنا


الكاتب المعروف الأستاذ الدكتور (عثمان بن عبد العزيز الربيعة ) كتب في صحيفة الجزيرة يوم 1/6/2014م ص: (23) تحت عنوان (جائزة اليحيى تحيي الاعتبار للمهن الحرفية ) حيث مما قال :

كانت مفاجأة سارة أن أرى الإعلان الكبير المنشور على صفحة كاملة من الجزيرة عن تأسيس جائزة أحمد بن حمد اليحيى المخصصة لمكافأة الممارسين لحرفهم ومهنهم بأيديهم في سوق العمل الحر ، مبعث السرور ليس الجائزة نفسها فالجوائز كثيرة ، ولم يكن مفاجأة أن من تبنى الجائزة ويملوها هو الصديق أحمد اليحيى صاحب الخبرة الطويلة الذي قضى الشطر الأعظم من حياته العملية مسئولا عن شئون العمل كمدير عام لمكتب العمل في المنطقة الغربية بجدة أولا ثم وكيلا لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية لشئون العمل . وبعد ذلك لم ينقطع اهتمامه بقضايا العمل وتوطين العمالة مطلقا ، مبعث السرور هو ما تضمنته الجائزة من مدلول اجتماعي يل تنموي عبّر عنه مؤسس الجائزة في موقعها على الانترنت بإيضاح أهدافها ألتي حملته على تأسيسها . ثم تحدث الكاتب عن تجربته مع قضايا العمالة الوطنية والأجنبية في القطاع الصحي (عندما كان قياديا مسئولا في المستشفيات الحكومية وعندما كان وكيلا لوزارة الصحة لشئون التخطيط ) ، ثم انتهى للقول : من اجل ذلك وفي هذا الوقت بالذات تكتسب هذه الجائزة أهمية خاصة لأنها أولا تسهم في بعث الاهتمام بتوطين ممارسة المهن الحرفية في سوق العمل الحر، ولأنها ثانيا تشكل تكريما لمجهود تم بذله وحفزا للتميز في الممارسة ، ولأنها ثالثا نموذج للمسؤولية الاجتماعية التي تأخذ بيد صاحب المهنة وتجعله يشعر بالثقة لأن هناك تقديرا لعمله ، ثم اختتم الكاتب بالقول : أن توطين المهن الحرفية في سوق العمل لا يقل أهمية عن توطين الوظائف لآنه الأساس لبناء مجتمع منتج يعتمد على قواه الذاتية والضامن لتحقيق أمن اجتماعي .
 
 
لقراءة المقالة في موقع الكاتب إضغط هنا

المهن المستهدفة

career

ثمة مهن و حرف يحتاجها سوق العمل الحر والأهالي بكل لهفة وفي جميع الأوقات ، الرئيس منها : اللحام الكهرباء التبريد التكييف ميكانيكا المحركات ميكانيكا المركبات وتفرعاتها ( سمكرة – كهرباء – دهان ) الحدادة والألمونيوم التمديدات الصحية نجارة الأبواب والموبيليا والديكور الإنشاءات المعمارية وتفرعاتها ( بناء – نجارة تسليح – حدادة تسليح - تلييس ..

المزيد
آخر الأخبار